غطّت النشرة لهذا الأسبوع طائفة متنوّعة من الموضوعات وعلى رأسها تغطية لقمّة حلف شمال الأطلسي "الناتو" التي انعقدت هذا الأسبوع في العاصمة اللتوانيّة فيلنيوس وأهم المقرّرات التي خرجت بها وتحديدا في مسألة الضمانات الأمنية لأوكرانيا. النشرة غطّت أيضا خطوات التقارب التركيّ الأخيرة مع البلدان العربيّة وآخر مستجدّات الصراع في السودان. وفي الاقتصاد، نقلت النشرة تقريرا مميّزا عن اعتماد الشركات الأمريكيّة المتخصصة في مجال الصناعي على الموظفين الكينيين من أجل فلترة البيانات التي تتدرّب عليها نماذج الذكاء الصناعي ما تنطوي عليه هذه التجربة من تأثيراتٍ جسيمة على هؤلاء الموظفين. كما نقلت النشرة تقريرين مفصلين يعالجان مسألة عودة الروح للصناعة الأمريكيّة في أعقاب إقرار قانون "الرقائق والعلوم" و"قانون الحد من التضخّم" وتأثيرات هذه القرارات على حلفاء الولايات المتحدة في أوروبا وآسيا. وعلاوة على ذلك، فقد غطّت النشرة لهذا الأسبوع رحيل الروائي التشيكي الفرنسي ميلان كونديرا عبر نصّين يُسلطان الضوء على ثيمات أدبه وروافده وإشكالاته.

هُنا قناة “تليغرام” الخاصة بالنشرة، وهُنا حسابي على موقع “تويتر”. الأعداد السابقة من النشرة: العدد الأول، العدد الثاني، العدد الثالث، العدد الرابع، العدد الخامس، العدد السادس، العدد السابع، العدد الثامن، العدد التاسع، العدد العاشر، العدد الحادي عشر، العدد الثاني عشر، العدد الثالث العشر، العدد الرابع عشر، العدد الخامس عشر، السادس عشر، العدد السابع عشر، العدد الثامن عشر. هذه النشرة تقوم على جهدٍ ذاتي خالص، من الإعداد إلى التحرير وصولا للإخراج وإعداد وتجهيز الرسوم البيانيّة والأرقام المُرافقة لها. إذا أعجبتكم مادتها، فآمل منكم مشاركتها مع من تحبّون. قراءة ممتعة ومفيدة أتمناها لكم في عطلة نهاية الأسبوع.

ديسكليمر: ستضمّ النشرة تحليلاتٍ وتقارير موسّعة ومقالات، وهي لن تُركّز على قضايا وملفّات بعينها، ولن تنتظم تبعا لتصنيفاتٍ جامدة، فما أقدمه هو مجرّد دعوة لمرافقتي في القراءة الحرّة التي أقوم بها عبر الإنترنت كأيّ شخص آخر لا أكثر ولا أقل. لأسبابٍ يطول شرحها، ستكون غالبية مادة النشرة من مواقع أجنبيّة، وسأحرص بطبيعة الحال على أن تكون المواد العربيّة حاضرة دوما، وظنّي أن إمكانيّات “جوجل ترانسليت” أصبحت متقدّمة بما يكفي لمساعدة جميع القرّاء على الإحاطة بالمواد المنشورة بالإنجليزيّة. سيكون جزءٌ من مواد النشرة من مواقع أو صحف تتطلّب اشتراكات ماليّة، لكنني سأحرص على أن يكون هنالك موادٌ من مواقع مفتوحة، وسأكون سعيدا بمشاركة المواد التي تتطلّب اشتراكا مع من يرغب بها عند الطلب. يُسعدني استقبال مشاركاتكم/ن وأفكاركم/ن ومقترحاتكم/ن وهداياكم/ن وشتائمكم/ن ودعمكم/ن المالي والمعنوي وعروض التوظيف المُجزية على العنوان البريدي: [email protected]

سياسة إقليميّة ودوليّة:

  • في جريدة "الشرق الأوسط"، تقريرٌ يلخّص أهم قرارات قمّة حلف شمال الأطلسي "الناتو" التي انتهت أعمالها في العاصمة اللتوانيّة فيلنيوس قبل يومين. بحسب التقرير أقرّت القمّة "الجيل الجديد من الخطط الإقليميّة" التي تحدد آليات الردع والدفاع في مواجهة التهديدات الأمنية التي يمكن أن تتعرض لها الدول الأعضاء في الحلف. وفي مسألة الإنفاق العسكريّ، ألزم "الناتو" جميع الدول الأعضاء بأن يكون إنفاقها العسكري 2 في المائة من إجمالي الناتج القومي كحدٍ أدنى. كما ركّزت مقررات القمّة على الجبهة الجنوبيّة للحلف، حيث قرّر "الناتو" تكليف مجلسه العسكري وضع دراسة معمقة حول التهديدات والتحديات الناشئة في هذه المناطق وتحديدا في مسائل الهجرة والإرهاب. شدّدت مقرّرات القمّة، علاوة على ذلك، على هشاشة وضعف بعض البنى التحتية الأساسية لأمن الدول الأعضاء ومقتضياتها الدفاعية، مثل أنابيب نقل الغاز والنفط والكابلات البحرية، وتقرّر إنشاء مركز بحري يسهر على أمن البنى التحتية البحرية الحساسة، وإقامة شبكة تربط الحلف الأطلسي بحلفائه، والقطاع الخاص وجهات أخرى، بهدف تحسين تدفق المعلومات في هذا المضمار.
  • في مجلّة "فورين بوليسي"، تحليلٌ بعنوان "ماذا غيّرت قمّة الناتو بالنسبة لأوكرانيا". يعقد التحليل مقارنة بين قمّة حلف شمال الأطلسي في بوخارست عام 2008 وقمّة فيلنيوس في لتوانيا هذا العام، مشيرا إلى أنّ كلا القمتين فشلتا في وضع مسارٍ واضحٍ لحصول أوكرانيا على عضويّة الحلف، وأن الفشل في بوخارست هو الذي شجّع بوتين على اجتياح جورجيا في 2008 وشبه جزيرة القرم في 2014. التحليل يُشير إلى أنّ الأوكرانيين لم يكونوا راضين عن البيان الختامي للقمّة حيث شعروا بأنّهم لم يحصلوا على التزاماتٍ واضحة إزاء مسألة عضوية بلدهم في "الناتو" مستقبلا، مشيرا أنّ البت في هذه المسألة لن يتحقق إلا بعد انتهاء الحرب. يقول التحليل أنّ قمّة فيلنيوس، رغم ذلك، تختلف عن قمّة بوخارست، في أنّها تضمّنت مقرّرات حيويّة تضمّنت تعهدات بإرسال المزيد من الأسلحة الحديثة والمساعدات الماليّة وتدريب الطيارين الأوكران على مقاتلات F-16 كمقدّمة لإرسال هذه الطائرات لميدان الحرب لاحقا.
  • في موقع "المونيتور"، تحليلٌ عن سعي الدبلوماسيّة التركيّة لتعميق العلاقات مع العالم العربيّ وحلّ المشكلات العالقة مع بعض بلدانه. يرى التحليل أنّ توثيق العلاقات التركيّة مع بلدان الخليج دافعه الحصول على المزيد من الاستثمارات لدعم الاقتصاد التركيّ الذي يعيش أوقاتا صعبة. يتناول التحليل الدور الذي يُمكن أن تلعبه عمّان بالتعاون مع أنقرة لإعادة اللاجئين السوريّين في دول الجوار إلى بلدهم وإعادة تنشيط طرق التجارة الإقليميّة بين تركيا والخليج مرورا بسوريا والأردن، وجهود الوساطة التي يُمكن أن تبذلها عمّان لإصلاح العلاقات بين دمشق وأنقرة، والمعضلات التي قد تعترض هذا المسعى. يُسلّط التقرير الضوء أيضا على التطوّرات في ملفّ تطبيع العلاقات بين القاهرة وأنقرة، وذلك بعد تبادل البلدين للسفراء والترتيبات لعقد لقاءٍ يجمع بين الرئيس رجب طيب أردوغان والرئيس عبد الفتاح السيسي نهاية الشهر الجاري.
  • في موقع "المنصّة"، يكتب محمد سعد مقالا عن الصراع السودانيّ بعنوان "ليس بالتفوق النيراني تحيا الجيوش". يُقدّم سعد إطلالة مُختصرة على تراجعات الجيش السوداني في مدن العاصمة الثلاثة؛ الخرطوم، بحري، أم درمان أمام قوّات الدعم السريع. يطرح سعد من خلال مقاله سؤالا مركزيّا: لماذا تنهار جيوش دول عربية وإفريقية إمام ميليشيات عقائدية وقبائلية، لا تقارن بها عددًا ولا عدة؟ في محاولته للإجابة عن هذا السؤال يُحدّد خمسة أسباب: أدلجة القوات المسلحة، المصالح التجارية للجنرالات، تعدد مراكز القيادة والسيطرة، ضعف العقيدة القتالية، ويتناول عبر الإحالات التاريخيّة لفترة حكم عمر البشير كيف تشكّلت هذه الأسباب عبر الزمن وكيف أوصلت المؤسسة العسكريّة السودانيّة إلى ما هي عليه اليوم.
  • في موقع شبكة "سي إن إن"، تقريرٌ عن الغوّاصات الأمريكيّة. يقول التقرير أنّ حوالى 18 غوّاصة أمريكيّة هجوميّة من إجمالي 49 غوّاصة هي إما في ورش الصيانة الآن أو أنها بانتظار عمليّات صيانة في الأجل القريب، مُشيرا إلى أن هذا الرقم يمثّل حوالى 40% من مجموعة الغوّاصات الهجوميّة. التقرير الذي يعتمد على بيانات "خدمة أبحاث الكونغرس" يُشير إلى أنّ هذا الرقم أعلى بكثير من هدف 20% الذي وضعته البحريّة لنسبة الغوّاصات التي يمكن أن تكون في ورش الصيانة. يقول التقرير أنّ هذه المشكلة ناجمة عن النقص في العمالة المستعدّة للقيام بأعمال الصيانة وغياب المساحات اللازمة لهذه الأعمال في أحواض السفر، ناهيك عن مشكلات سلاسل الإمداد التي أثرت على توفّر قطع الغيار خاصّة وأن الكثير من مكوّنات الغوّاصات تأتي من مصدر واحد. يُشير التقرير إلى أنّ البحريّة الأمريكيّة تُخطّط لشراء غواصتين هجوميتين سنويّا في الأعوام القليلة القادمة، إلا أنّ أعداد الغواصات هذه ستتأرجح بالنظر للعدد القليل من الغواصات التي جرى شراؤها في سنوات التسعينيّات بعد انتهاء الحرب الباردة وبسبب تعهد الولايات المتحدة بتزويد أستراليا بثلاث إلى خمس غواصات هجوميّة بحلول بدايات العقد المقبل ضمن اتفاقيّة "أوكوس" الاستراتيجيّة.

اقتصاد: 

  • في "وول ستريت جورنال"، تقريرٌ مميّز لإحدى مراسلات الصحيفة من العاصمة الكينيّة نيروبي، تنقل فيه قصّة مجموعة من الشبّان الكينيين الذين عملوا لصالح شركات التقنيّة الأمريكيّة في مجال فلترة المحتوى المرئيّ والمكتوب لتطوير نماذج الذكاء الصناعيّ الخاصة بهذه الشركات. يُشير التقرير إلى أنّ هؤلاء الشبّان عملوا في إطار مشروعٍ لصالح شركة Open AI التي أطلقت مؤخّرا نموذج Chat GPT التوليديّ، وكانت مهمتهم الرئيسيّة تتركّز على تنقية النصوص التي يستخدمها النموذج لتوليد الردود لمستخدميه من العبارات العنيفة والجنسيّة وتلك التي تنطوي على تحيّزات عنصريّة. يُسلّط التقرير الضوء على ظروف العمل البائسة لهؤلاء الشبّان، لا على صعيد الأجور الزهيدة والتي تتراوح بين 1.50-3.75 دولارا في الساعة الواحدة فحسب، بل وعلى التأثيرات النفسيّة والاجتماعيّة شديدة السلبيّة التي خلفتها هذه التجربة على هؤلاء الشبّان نتيجة تعرضهم الكثيف لنصوصٍ مليئة بالفظاعات والإحالات شديدة الترويع. التقرير يرصد جانبا من توسّع استخدام العمالة الكينيّة من قبل الشركات التكنولوجيّة الأمريكيّة للعمل في فلترة المحتوى الذي تتدرّب عليه نماذج الذكاء الصناعيّ، وقيام مجموعة من العاملين في هذا المجال بإنشاء نقابة للدفاع عن حقوقهم في ظروف عملٍ أفضل والضغط على الحكومة لتبني قوانين تنظّم العمل في مجال الذكاء الصناعي وتحمي العاملين فيه.
  • في موقع "فايننشال تايمز"، تقريرٌ موسّع عن عودة الروح إلى الصناعة الأمريكيّة مُجدّدا. ينطلق التقرير من رصد التغيّرات التي بدأت تأخذ مجراها في مدينة بافلو الأمريكيّة التي فقدت مكانتها كمركزٍ صناعي وتحديدا في العقود الأخيرة بسبب زيادة اندماج الصناعة الأمريكيّة في النظام المعولم وتلزيم هذه الصناعة للكثير من عمليّات الإنتاج للبلدان الآسيويّة. يقول المقال أنّ هذه العودة مردّها القوانين التي أقرّها الرئيس بايدن العام الماضي كقانون "الرقائق والعلوم" وقانون "الحد من التضخم"، واللذين اشتملا على حزمة ضخمة من الحوافز الماليّة والإعانات الموجهة لبناء قاعدة صناعيّة جديدة للرقائق الإلكترونيّة وتقنيّات الطاقة النظيفة وشبكات الإنترنت. يُشير المقال أنّ هذا البرنامج الأمريكيّ الجديد ينطوي على جانبٍ متعلّق بالسياسة الخارجية، حيث ترى الإدارة الديمقراطيّة العودة للتصنيع كقاعدة لمنافسة الصين واحتواء نفوذها الاقتصاديّ حول العالم. يُقدّم التقرير إطلالة على المشكلات التي تعترض هذا المشروع الكبير ومنها نقص العمالة، والتعقيدات البيروقراطيّة، والهيمنة الكبيرة للصين على المعادن والتقنيّات المرتبطة بإنتاج تكنولوجيّات الطاقة النظيفة. التقرير يرصد أيضا جانبا من تدفّق الاستثمارات الكوريّة الجنوبيّة من شركاتٍ كبرى كـ "سامسونغ" و"إل جي" و"هيونداي"، لبناء مصانع للسيارات الكهربائيّة والبطّاريات في الولايات المتحدة مستفيدة من المزايا التي تقدمها الإدارة الديمقراطيّة لإعادة توجيه سلاسل الإمداد إلى الداخل الأمريكيّ. وهُنا الجزء الثاني من هذا التحليل الموسّع والذي يُعالج تأثيرات السياسة الصناعيّة الجديدة للولايات المتحدة على حلفائها في أوروبا وآسيا.
  • في العدد الأخير من مجلّة "الاقتصاد"، تقريرٌ موسّع عن آفاق توسّع صناعة النقل الجويّ في السعوديّة وعن الخطط الهادفة إلى تحويل الممكلة إلى مركزٍ عالميّ للسفر الجويّ. يُشير التقرير إلى أنّ الطاقة الاستيعابيّة للمطارات السعوديّة بلغت في عام 2022 نحو 112 مليون مسافر، بزيادة مقدارها %84 مقارنة بعام 2019. بحسب التقرير، يصل عدد المطارات إلى 29 مطارًا متنوعًا (دوليًا، إقليميًا، محليًا)، ترتبط بنحو 149 وجهة دولية، وتوفر حوالي 600 ألف فرصة عمل. وقد بلغ عدد الركاب الذين استخدموا مطارات المملكة في رحلاتٍ دوليّة أو محليّة نحو الـ 88 مليون راكب عام 2022م بمعدل نمو بلغ %82 مقارنة بعام 2021، مع تصدّر مطار الملك عبد العزيز في جدّة لقائمة المطارات السعوديّة بالنسبة لعدد المسافرين حيث بلغ نحو 32 مليون راكب. التقرير يُسلّط الضوء على الخطوات التي اتخذتها المملكة لتحويل البلاد إلى مركزٍ عالميّ للسفر الجوي، وعلى رأسها الإعلان عن بناء مطار الملك سلمان ليكون أكبر مطارٍ في العالم، حيث من المتوقّع أن يرفع افتتاح المطار الطاقة الاستيعابيّة لمطارات السعوديّة إلى 120 مليون مسافر بحلول 2030. التقرير يرصد جانبا من السعي لتوطين صناعة الطيران في المملكة، مشيرا إلى أن البلاد بدأت خطوات فعليّة لزيادة إنتاجها من التيتانيوم البنفسجيّ الذي يُستخدم لصناعة هياكل الطائرات، خاصّة وأنها تملك المصنع الأكبر من نوعه في العالم لصهر التيتانيوم في مدينة جازان جنوبيّ البلاد.
  • في موقع "فنك"، مقالٌ لعلي نور الدين بعنوان "فريق أدوغان الجديد: العودة إلى السياسات الاقتصاديّة التقليديّة". يستعرض نور الدين جانبا من سياسات أردوغان الاقتصاديّة التي تتعارض مع السياسات التقليديّة في مسألة دور سعر الفائدة في محاربة التضخّم، وكيف أنّ تبنيه لهذا النهج وحرمان البنك المركزي التركيّ من استقلاليته قد فاقما الأزمة الاقتصاديّة في نهاية المطاف. يُقدّم نور الدين عرضا لتأثيرات هذه السياسة على المؤشرّات الاقتصاديّة الكليّة في تركيا وعلى مناخ الاستثمار فيها خلال العامين الماضيين. يُحلّل نور الدين العوامل السياسيّة التي قادت لتبني أرودغان لسياسة مختلفة بعد الفوز في الانتخابات، بعد تعيين فريقٍ اقتصاديّ جديد، ومن بينها تراجع شعبيّة حزب العدالة والتنمية في المدن الكبرى كأنقرة وإسطنبول، والقوّة التفاوضيّة الكبيرة التي يحظها حزب الحركة القوميّة حليف الائتلاف الحاكم، والذي دعى مرارا لإجراء تعديلات في السياسة الاقتصاديّة.

ثقافة ومجتمع وفنون:

  • في مجلّة "المجلّة"، يكتب محمد أبي سمرا بروفايلا للروائي التشيكيّ الفرنسيّ ميلان كونديرا بعنوان "هجّاءُ الولادة بعد موت الرواية" يتناول فيه أهم ملامح أدبه والروافد الفلسفيّة والسياسيّة ليه، مُستعرضا جوانب من توظيف هذه الملامح في أعمال الروائي الراحل.
  • في موقع "أوان"، يكتب خليل صويلح مقالا بعنوان "عذرا قبيلة ميلان كونديرا"، يطرح فيها أسئلة نقديّة عن الاحتفاء الكبير بأعمال كونديرا أدبيّة، ويتساءل عمّا إذا كان سيحظى بنفس الشهرة والحضور الذي حظي بهما إذا ظلّ يكتب بلغته الأم بدلا من اللغة الفرنسيّة.
  • في موقع "الجمهوريّة"، تكتب نور السويركي تقريرا بعنوان "أزواج غائبون وزوجات تحت الوصاية الأبوية"، تتناول فيه تزايد أعداد الزوجات اللواتي يعانين من وطأة الظروف الاجتماعيّة والنفسيّة الصعبة بسبب هجرة أزواجهن إلى أوروبا وعم التئام شملهن معهم منذ سنوات طويلة.


(Visited 128 times, 1 visits today)